 |
|
1 - الاسم : ابوفهد من : اسأل الله لك الثبات على الحق تاريخ المشاركة : 26/8/1431 هـ |
السلام عليكم..اقسم بالله اني ما انهيت مقالك الا والدموع تنهمر ...ثباتك وقوة عزيمتك..واتمنى ان تقرئي عن الشبهات المثارة عن الاسلام.. وكذلك مايتعلق بالنصرانية وتهافتها.. اقرئي القرآن وكذلك في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله.. وكوني على تواصل مع المراكز الاسلامية.. ولأخي في هذا البلد تجربة مع زوجته وأولاده.. ادعو الله ان تكوني مباركة باءذن الله . |
|
2 - الاسم : ابوفهد من : اسأل الله لك الثبات على الحق تاريخ المشاركة : 26/8/1431 هـ |
السلام عليكم..اقسم بالله اني ما انهيت مقالك الا والدموع تنهمر ...ثباتك وقوة عزيمتك..واتمنى ان تقرئي عن الشبهات المثارة عن الاسلام.. وكذلك مايتعلق بالنصرانية وتهافتها.. اقرئي القرآن وكذلك في ظلال القرآن لسيد قطب رحمه الله.. وكوني على تواصل مع المراكز الاسلامية.. ولأخي في هذا البلد تجربة مع زوجته وأولاده.. ادعو الله ان تكوني مباركة باءذن الله . |
|
3 - الاسم : الحربي من : لماذا كل هذا ؟ تاريخ المشاركة : 27/8/1431 هـ |
ونحن بحاجة ماسة الى ان تعلم بناتنا الفضليات الى ان السفر الى بلاد الكفر محرم، وان الواجب عليها البقاء في بلاد التوحيد والاسلام. السؤال : ما حكم السفر إلى بلاد الكفار من أجل الدراسة ؟ الجواب : الحمد لله "السفر إلى بلاد الكفار خطير ، يجب الحذر منه إلا عند الضرورة القصوى ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (أنا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين) ، وهذا خطر فيجب الحذر . فيجب على الدولة وفقها الله أن لا تبعث إلى بلاد المشركين إلا عند الضرورة ، مع مراعاة أن يكون المبعوث ممن لا يخشى عليه لعلمه وفضله وتقواه , وأن يكون مع المبعوثين من يلاحظهم ويراقبهم ويتفقد أحوالهم , وهكذا إذا كان المبعوثون يقومون بالدعوة إلى الله سبحانه , ونشر الإسلام بين الكفار لعلمهم وفضلهم ، فهذا مطلوب ، ولا حرج فيه . أما إرسال الشباب إلى بلاد الكفار على غير الوجه الذي ذكرنا , أو السماح لهم بالسفر إليها فهو منكر ، وفيه خطر عظيم , وهكذا ذهاب التجار إلى هناك فيه خطر عظيم ؛ لأن بلاد الشرك - الشرك فيها ظاهر - والمعاصي فيها ظاهرة , والفساد منتشر , والإنسان على خطر من شيطانه وهواه ومن قرناء السوء فيجب الحذر من ذلك" انتهى . "مجموع فتاوى ابن باز" (24/46) .
|
|
4 - الاسم : سلمى القحطاني من : تاريخ المشاركة : 29/8/1431 هـ |
دوما أشجع الكاتبات على الكتابة العفوية والتي تحكي واقعنا حلوه ومره وتصوير الأحداث وكأنها مشاهدة للقارئ وأحيي الكاتبة على هذا النوع من الطرح.. المقال في الجملة جيد وأتفق معها في كثير من نقاطه وأيضا المقال لا يخلو من بعض السلبيات سواء في فن الكتابة وكمالباتها أو في المضمون. بإمكان الكاتبة وفقها الله الاكتفاء بنصف المقال مع إيصال الرسالة التي تريدها كاملة. نقطتين فقط أرغب بالتعليق عليها على عجل: الأولى: الحضارة التي وصفتها والنظام الراقي الذي ذكرت جزء منه هذا بحد ذاته مثل يحتذى وإن كان هو أصل في حضارتنا الإسلامية ولكن تخلف الأنظمة وحكامها عن أصول وفروع الإسلام وأخلاقياته وعدله وإنصافه وإحسانه جعل الغثائية والفوضوية والطبقية شعار صارخ في البلاد الإسلامية بكل أسف ولهذا حين يخرج ضعاف الإيمان وقاصري النظر إلى البلاد الخارجية يهولهم ويسحر لبهم هذا الأمر وأنا معهم ولا ألومهم في ذلك ولكن خلافي معهم في تحليل ذلك فمن غير تروي ولا تفكير يرمون ما تعيشه بلادهم من تخلف إلى العادات والتفاليد والإسلام في نظرهم جزء من هذه العادات والتقاليد ويعود إلى بلده ساخرا منها ومن تقاليدها وديانة أهلهاوناقما عليهم. والنقطة الثانية: هي عنصرية هؤلاء القوم وعدائهم للآخر وسخريتهم به بكل بجاحة كما حدث للأخت الفاضلة بينما عندنا قطيع من الناس وأخص بعض الإعلاميين يكاد يركع بين يدي بني الأصفر ويقاتل قومه بل ويسخط ربه في سبيل إرضاءهم وتبجيلهم وإكرامهم هذا نوع يحتاج أ ن نحاصره بمثل هذه الوقائع ونحرجه ونعيره بالانهزامية ونقلب عليه الطاولة حين يريد منا أن ننكفئ وننكسر أمام أسياده وقدواته ونصير مثله أذلة على الكافرين اعزة على المؤمنين. شكرا جزيلا للكاتبة الكريمة. |